الأستاذ آدم مندر كان ناظر
مدرسة بارنتو وحل محل الأستاذ
محمود حاج عمر.
الأستاذ حامد عثمان ادريس أقراو
وكان مدير مدرسة اغردات بنين، ثم
حل محله الأستاذ يوسف نبراي،
وفيما بعد حل محله محمود آدم
اسناي، ثم الأستاذ عيسى سيد محمد.
كرن طعدا رائدة
في التعليم
الجزء الأول
2021/09/20
التعليم في ارتريا في عهد
الاستعمار الإيطالي لم يكن كما
ينبغي، التدريس كان حتى المرحلة
الابتدائية فقط، وذلك بهدف تأهيل
البعض للعمل في مواقع معينة لخدمة
الحكومة الإيطالية، صراحة كان
هناك تجهيل متعمد كسياسة مدرسة
للإدارة الاستعمارية الإيطالية.
في يوم 30 أغسطس
احتفال العالم
بيوم الإخفاء القسري
2021/08/31
كون العالم يحتفل بيوم الإخفاء
القسري تعتبر خطوة
متقدمة إلا أن السؤال الذي يطرح
نفسه هو: هل اتخذت إجراءات صارمة
ضد الأنظمة التي تمارس سياسة
الإخفاء القسري
تسارع الاحداث
في الصراع الداخلي الاثيوبي
2021/08/18
تابعنا الحرب الأهلية الاثيوبية
المؤسفة التي مازالت
مستمرة منذ نوفمبر من العام
الماضي، ونتائجها الكارثية على كل
المستويات، وتطوراتها المتسارعة ،
حيث اخذت الحرب شكل الموجات
المتكررة ، حتى عندما اعلن رئيس
وزراء اثيوبيا وقف اطلاق النار من
طرف واحد ،
إضافة لما تقدم نشره عن التعليم في مدينة كرن يسعدني أن
أقدم الجزء الثالث وآمل أن أكون قد قدمت في الجزئيين
الماضيين معلومات الماضي الجميل لتكن عبرة للجيل الجديد
ليعرف الأدوار التي لعبها الأجداد والآباء.
وأضيف اليوم معلومات جديدة حول من تولوا مناصب نظار
للمدارس الابتدائية والوسطى والثانوية.
الأستاذ عبد القادر مركي كان ناظر المدرسة الابتدائية في
بترية.
الأستاذ بشير خليفة محمود كان ناظر الابتدائية ثم انتقل
إلى الوسطي لفترة قصيرة حيث حل محله الأستاذ محمد أحمد
ادريس نور، فيما بعد أصبح الأستاذ بشير خليفة محمود مساعد
مفتش المعارف في كرن. الشيخ سعد الدين في ذلك الوقت كان
مفتشا للمعارف، بعد أن ارتقى لنفس المنصب الأستاذ حامد عبد
الهادي وبعده حل الأستاذ حسن عبيد والأستاذ جابر سعد وأيضا
الأستاذ محمد عبد الله ادريس أكد وأخيرا الأستاذ عيسى سيد
محمد بعد أن أكمل دورة اعداد المشرف في جامعة هيلي
سيلاسي في أديس ابابا.
الأستاذ صالح حمده درس في المدرسة الإسلامية في اسمرا،
وبعد أن انتقل إلى مدرسة أخرى ليكون ناظرها أصبح الأستاذ
عيسى سيد محمد ناظر في المدرسة الإسلامية وحل بعده الأستاذ
صالح حسين ليكون مديرها ومنذ الخمسينات في البداية كان
الأستاذ صالح كرار مديرها، حيث ابتعث إلى الجامعة
الامريكية في بيروت ومعه زملائه الأستاذ محمود محمد علي
كنوني والأستاذ يوسف إبراهيم نبراي والأستاذ عمر موسى حاج
كان مدرس في كلية المعلمين ثم فيما بعد اصبح مدير بلدية
كرن ومقلي.
الأستاذ حسين لجاج درس في كرن واسمرا ومصوع وأخيرا كان
مدير في مديرية الساحل.
الأستاذ ادريس عثمان سمرا كان ناظر مدرسة في تسنى.
الأستاذ عبد الحميد طعدوي بعد التدريس أصبح مدير لإحدى
الشركات ثم موظف في اليونسكو.
الأستاذ احمد كرار لم يدرس في ارتريا، بل عمل في اثيوبيا
مديرا لمركز العلوم وعضو في المنظمة الافريقية للعلوم
الأستاذ عبد القادر إبراهيم حنفط ناظر مدرسة في بترية خلفا
للأستاذ بشير خليفة محمود.
الأستاذ عمر عبد الرحمن كان اول ناظر لمدرسة كرن للبنات.
الأستاذ عبده حاج كان ناظر مدرسة في مدينة قندع.
الأستاذ عثمان آدم رباط كان ناظر مدرسة في سراي.
الأستاذ صالح عبد الله علي شيخ درس في الابتدائي والمتوسط
في كرن
الأستاذ آدم مندر درس في كرن ثم ناظر في بارنتو.
الأستاذ نقاش آدم أمناي درس في المتوسط والثانوي.
الأستاذ علي عبده درس الابتدائي في كرن.
الأستاذة مدينة عثمان سمرا مدرسة ابتدائي في كرن.
الأستاذة سعدية كرار مدرسة ابتدائي في كرن
الأستاذة آمنة كنتيباي بشير مدرسة ابتدائي في كرن
الأستاذ علي حامد عبد الكريم عمل ناظر مدرسة في مدبر
اسمرا.
الأستاذ يسن عثمان لجاج درس في كرن ومصوع، ثم أصبح مدير
مديرية في كرن
الأستاذ جمع درس ابتدائي في كرن واسمرا
الأستاذ شفا نور محمد نبراي درس في كرن واسمرا
الأستاذ محمد نور عثمان درس في كرن واسمرا ومندفرا
الأستاذ صالح هيابو درار درس الابتدائي والوسطى في كرن
الأستاذة حليمة حامد هبروا مدرسة في الثانوي في كرن
الأستاذة تعبي محمد بخيت مدرسة ابتدائي كرن
الأستاذ أحمد حسن طنقوا مدرس ابتدائي كرن
الأستاذ يونس امناي مدرس ابتدائي كرن
الأستاذ جعفر فلي مدرس ابتدائي في كرن
الأستاذة ابابا هبتي مدرسة ابتدائي كرن
الأستاذة مدهن فرد ناريو مدرسة في حرقيقو
ونكمل ما تبقى في الحلقة
القادمة
بقلم /على محمد صالح
لندن 4 أكتوبر 2021
ينبغي، التدريس كان حتى المرحلة
الابتدائية فقط، وذلك بهدف تأهيل
البعض للعمل في مواقع معينة لخدمة
الحكومة الإيطالية، صراحة كان
هناك تجهيل متعمد كسياسة مدرسة
للإدارة الاستعمارية الإيطالية.
متقدمة إلا أن السؤال الذي يطرح
نفسه هو: هل اتخذت إجراءات صارمة
ضد الأنظمة التي تمارس سياسة
الإخفاء القسري
مستمرة منذ نوفمبر من العام
الماضي، ونتائجها الكارثية على كل
المستويات، وتطوراتها المتسارعة ،
حيث اخذت الحرب شكل الموجات
المتكررة ، حتى عندما اعلن رئيس
وزراء اثيوبيا وقف اطلاق النار من
طرف واحد ، 
سيلاسي في أديس ابابا.
